الخدمات

ما نقوم به

تصنيع العلامات التجارية الخاصة بك

من التطوير و التركيبة التجريبية إلى التعبئة و التغليف المشترك و إجراءات ضمان الجودة (QA/QC)، ندير العملية الكاملة من خلال مرافق معتمدة و بكميات حدٍّ أدنى تنافسية (MOQs). نقدّم جودة موثوقة، في الوقت المحدد، للأسواق الدولية.

الاستشارات التنظيمية والفنية

تنقّل بثقة عبر متطلبات EFSA، وFDA، وCODEX. نقوم بإدارة تسجيل المنتجات، و مراجعة الملصقات و المطالبات التسويقية، و أنظمة HACCP / FSMS، و التحضير لعمليات التدقيق والاعتماد مما يقلل المخاطر، و يُسرّع الموافقات، و يضمن توافق كل وثيقة و مواصفة مع متطلبات السوق المستهدفة.

ابتكار المنتجات والبحث والتطوير (R&D)

طوّر منتجات غذائية تركّز على التغذية وتحقق النجاح في السوق. نقوم بتصميم وصفات طبيعية خالية من الإضافات (Clean-Label) و مدعّمة بالعناصر الغذائية، و نُحسّن الطعم والقوام، و نُهندس التركيبات لتحقيق أفضل توازن بين الجودة و التكلفة. من خلال النماذج الأولية السريعة و اختبارات التقييم الحسي، نحافظ على سرعة التطوير حتى الوصول إلى المنتج الأمثل للسوق.

البحث عن الموردين و عمليات التصدير

احصل على إمكانية الوصول إلى مورّدي المكونات ومواد التغليف المعتمدين الذين يخضعون لمعايير صارمة لمراقبة الجودة. نحن نتولى عنك جميع المراحل من التفاوض و اختيار المورّدين المؤهلين، إلى إدارة الخدمات اللوجستية، و الوثائق، و الشهادات، و الجمارك، و الشحن لضمان انتقال منتجاتك بسلاسة و وصولها في الوقت المحدد إلى أسواق التصدير المستهدفة.

دعم المجتمعات في الأزمات و برامج السلام الدولية

في Nilvora، نؤمن أن الابتكار يجب أن يخدم الإنسانية ، ليس فقط من خلال الغذاء، بل أيضًا عبر تعزيز السلام و الكرامة والأمل. بعيدًا عن الأعمال التجارية، نتعاون مع وكالات الإغاثة و المنظمات غير الحكومية و الهيئات الحكومية لتوفير أغذية مغذية و طويلة الأمد للمناطق المتضررة من النزاعات أو المجاعات أو الكوارث الطبيعية. و في الوقت نفسه، تدعم Nilvora برامج السلام و المرونة الدولية، من خلال الشراكة مع المنظمات التي تعزز الاستقرار الاجتماعي، و التعافي بعد الصراعات، و إعادة بناء المجتمعات.
من غزة إلى السودان و أوكرانيا و ما بعدها، نسعى لأن نكون جسرًا موثوقًا بين الابتكار الغذائي العالمي، و الاحتياجات الإنسانية، وجهود السلام — لنقدم الغذاء للإنسان، و الغذاء لروح التعايش. (الصورة بعدسة: MACIEJ STANIK)